من المرتقب أن تعرف أسعار اللتر الواحد من الغازوال تراجعًا طفيفًا بمختلف محطات المملكة، مع استقرار أسعار البنزين، ابتداءً من فاتح نونمبر، كرابع انخفاضٍ تعرفه هذه المادة الحيوية خلال الأشهر الثلاثة الماضية.
وبحسب ما أفاد به أرباب المحطات، بناءً على ما توصلوا به من معطيات من الشركات الموزعة للمحروقات، فإن تخفيض سعر الغازوال سيكون ابتداءً من الساعات الأولى من شهر نونبر في حدود 20 سنتيمًا (0.20 درهمًا)، على أن يبقى سعر الغازوال مستقرا.
وشهدت أسعار المحروقات بالمغرب تراجعات طفيفة متتالية تراوحت بين 20 و40 سنتيمًا، وذلك منذ فاتح غشت الماضي، إذْ كان لها “وقع إيجابي” على السوق، خاصة بعدما لم تتكرر تجربة “صيف 2022″، وهي الفترة التي لامست فيها الأسعار 16 و18 درهمًا للتر الواحد من هذه المواد الحيوية.
وفي أكتوبر المنصرم تم ترويج مادة الغازوال على مستوى نقاط التوزيع للعموم بأسعار تتراوح بين 11.40 درهمًا و11.50 درهمًا، حسب القرب من الميناء، في حين تم ترويج مادة البنزين بما بين 13.40 و13.50 درهمًا.
وبحسب ما أفاد به أرباب المحطات، بناءً على ما توصلوا به من معطيات من الشركات الموزعة للمحروقات، فإن تخفيض سعر الغازوال سيكون ابتداءً من الساعات الأولى من شهر نونبر في حدود 20 سنتيمًا (0.20 درهمًا)، على أن يبقى سعر الغازوال مستقرا.
وشهدت أسعار المحروقات بالمغرب تراجعات طفيفة متتالية تراوحت بين 20 و40 سنتيمًا، وذلك منذ فاتح غشت الماضي، إذْ كان لها “وقع إيجابي” على السوق، خاصة بعدما لم تتكرر تجربة “صيف 2022″، وهي الفترة التي لامست فيها الأسعار 16 و18 درهمًا للتر الواحد من هذه المواد الحيوية.
وفي أكتوبر المنصرم تم ترويج مادة الغازوال على مستوى نقاط التوزيع للعموم بأسعار تتراوح بين 11.40 درهمًا و11.50 درهمًا، حسب القرب من الميناء، في حين تم ترويج مادة البنزين بما بين 13.40 و13.50 درهمًا.